تشير دراسة جديدة، إلى أن تغير المناخ، الذي يسبب ظروفا مناخية غير منتظمة وقوية، قد يكون سببا لصداع نصفي أكثر شدة.
كشف ألكسندر سوزيكين الأستاذ المشارك في قسم علم وظائف الأعضاء والمعرفة الطبية الحيوية بكلية العلوم بجامعة التعليم الروسية عن أطعمة ومشروبات يمكن أن تسبب الوذمة.