واصلت المملكة العربية السعودية الحفاظ على موقعها كأكبر مورد نفط للصين، منذ بداية العام الجاري، رغم الإمدادات النفطية الروسية المنخفضة السعر التي تستقبلها بكين. ووفق ما أوردت "رويترز"، الخميس، بل