تنعقد الكثير من الآمال على نجاح الدورة الرابعة والأربعين للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المقرر أن تستضيفها دولة قطر غدا الثلاثاء، في دعم مسيرة العمل الخليجي المشترك وتعزيز التكامل والترابط والتنسيق بين الدول الأعضاء في جميع المجالات.
مع دخوله العقد الخامس من مسيرته المباركة يواصل مجلس التعاون لدول الخليج العربية بكل ثقة وشموخ خطواته الراسخة والمدروسة لتحقيق أهدافه وطموحاته ومصالح دوله وشعوبه، وتطلعاته للازدهار والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم.