أصبحت المتاحف القطرية تشغل حيزًا مُهمًا في الساحة الثقافية إقليميًا، وذلك بما شهدته من صحوة كبرى في مجال العمل المتحفي، حيث سعت قطر إلى المساهمة الفعالة في الحفاظ على الإرث الإسلامي العالمي بشكل كبير.