لم يكن الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا اختبارا للصبر والجلد على تحمل الفاجعة التي هزت العالم فقط، بل كان أيضا اختبارا للأخوة الصادقة والحقيقية، ليظهر المعدن الأصيل لقطر في نجدة الأشقاء.